منتدى الــــــمـــســيد للكشافة
بقلوب ملؤها المحبة ..
وأفئدة تنبض بالمودة..
وكلمات تبحث عن روح الاخوة ..
نقول لك أهلا وسهلا...
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا ..
بكل سعادة .. وبكل عزة ..
نضئ سماء الامل فرحة لوجودك بيننا ..
مرحبا بك بيننا ..
واهلا وسهلا بك في منتدانا الرائع ..
.,. نَستْقُبلَك بِباقَاتً [ مِـטּ ] الأقُحُواטּْ وَالَياسَمِيـטּ ْ.,.
.,. ونُصَافِحًك [ وَالحُّبُ اكفَنَا ] .. لِنَهدِيك [ أَجمَلَ مَعَانِينَا ] .,.
’,’
.,. وَنَغرِفَ مِـטּْ هَمسِ الكَّلاَمِ [ أَعذَبَه] .. وَمِـטּ قَوَافِيـے القَصِيدِ [ أَجزَلِه ] .,.
.,. ننتظر [رسَم إحِسآسَك ] .. وبُوحَ [ قلمَك ] .. وَرقيـے [ فكَرك ] .,.


.,. أهلاً بك ...[ مِـטּْ هُنا ] حَد السَماء

مرحبا ايها الزائر الكريم تشرفنا زيارتك كما سيشرفنا انضمامك الينا بالتسجيل في منتدانا
منتدى الــــــمـــســيد للكشافة
بقلوب ملؤها المحبة ..
وأفئدة تنبض بالمودة..
وكلمات تبحث عن روح الاخوة ..
نقول لك أهلا وسهلا...
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا ..
بكل سعادة .. وبكل عزة ..
نضئ سماء الامل فرحة لوجودك بيننا ..
مرحبا بك بيننا ..
واهلا وسهلا بك في منتدانا الرائع ..
.,. نَستْقُبلَك بِباقَاتً [ مِـטּ ] الأقُحُواטּْ وَالَياسَمِيـטּ ْ.,.
.,. ونُصَافِحًك [ وَالحُّبُ اكفَنَا ] .. لِنَهدِيك [ أَجمَلَ مَعَانِينَا ] .,.
’,’
.,. وَنَغرِفَ مِـטּْ هَمسِ الكَّلاَمِ [ أَعذَبَه] .. وَمِـטּ قَوَافِيـے القَصِيدِ [ أَجزَلِه ] .,.
.,. ننتظر [رسَم إحِسآسَك ] .. وبُوحَ [ قلمَك ] .. وَرقيـے [ فكَرك ] .,.


.,. أهلاً بك ...[ مِـטּْ هُنا ] حَد السَماء

مرحبا ايها الزائر الكريم تشرفنا زيارتك كما سيشرفنا انضمامك الينا بالتسجيل في منتدانا
منتدى الــــــمـــســيد للكشافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى جمعية الكشافة ببلدية المسيد لولاية سيدي بلعباس
 
الرئيسيةمرحبا بكمأحدث الصورالتسجيلدخول
قصة حقا تستحق القرأءة Du3a
قصة حقا تستحق القرأءة Du3a

 

 قصة حقا تستحق القرأءة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مهاجي30
المشرف العام
المشرف العام
مهاجي30


عدد المساهمات : 348
نقاط : 1450
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
العمر : 31
الموقع : https://elmcid.yoo7.com

قصة حقا تستحق القرأءة Empty
مُساهمةموضوع: قصة حقا تستحق القرأءة   قصة حقا تستحق القرأءة Icon_minitime1الأحد 1 مايو - 17:36

قصة حقا تستحق القرأءة
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما،وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف
لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل ماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى. وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني
عقله من خلال وصف صاحبه لها.ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد
أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه
رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم
الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على
ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة
ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان
يصفه له. كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت

.ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم: "وقولوا للناس حسنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmcid.yoo7.com
 
قصة حقا تستحق القرأءة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الــــــمـــســيد للكشافة :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى:  
محمد المسيد
قرءان
بلدية المسيد

عرض خريطة بحجم أكبر
Search Google
Google