منتدى الــــــمـــســيد للكشافة
بقلوب ملؤها المحبة ..
وأفئدة تنبض بالمودة..
وكلمات تبحث عن روح الاخوة ..
نقول لك أهلا وسهلا...
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا ..
بكل سعادة .. وبكل عزة ..
نضئ سماء الامل فرحة لوجودك بيننا ..
مرحبا بك بيننا ..
واهلا وسهلا بك في منتدانا الرائع ..
.,. نَستْقُبلَك بِباقَاتً [ مِـטּ ] الأقُحُواטּْ وَالَياسَمِيـטּ ْ.,.
.,. ونُصَافِحًك [ وَالحُّبُ اكفَنَا ] .. لِنَهدِيك [ أَجمَلَ مَعَانِينَا ] .,.
’,’
.,. وَنَغرِفَ مِـטּْ هَمسِ الكَّلاَمِ [ أَعذَبَه] .. وَمِـטּ قَوَافِيـے القَصِيدِ [ أَجزَلِه ] .,.
.,. ننتظر [رسَم إحِسآسَك ] .. وبُوحَ [ قلمَك ] .. وَرقيـے [ فكَرك ] .,.


.,. أهلاً بك ...[ مِـטּْ هُنا ] حَد السَماء

مرحبا ايها الزائر الكريم تشرفنا زيارتك كما سيشرفنا انضمامك الينا بالتسجيل في منتدانا
منتدى الــــــمـــســيد للكشافة
بقلوب ملؤها المحبة ..
وأفئدة تنبض بالمودة..
وكلمات تبحث عن روح الاخوة ..
نقول لك أهلا وسهلا...
اهلا بك بقلوبنا قبل حروفنا ..
بكل سعادة .. وبكل عزة ..
نضئ سماء الامل فرحة لوجودك بيننا ..
مرحبا بك بيننا ..
واهلا وسهلا بك في منتدانا الرائع ..
.,. نَستْقُبلَك بِباقَاتً [ مِـטּ ] الأقُحُواטּْ وَالَياسَمِيـטּ ْ.,.
.,. ونُصَافِحًك [ وَالحُّبُ اكفَنَا ] .. لِنَهدِيك [ أَجمَلَ مَعَانِينَا ] .,.
’,’
.,. وَنَغرِفَ مِـטּْ هَمسِ الكَّلاَمِ [ أَعذَبَه] .. وَمِـטּ قَوَافِيـے القَصِيدِ [ أَجزَلِه ] .,.
.,. ننتظر [رسَم إحِسآسَك ] .. وبُوحَ [ قلمَك ] .. وَرقيـے [ فكَرك ] .,.


.,. أهلاً بك ...[ مِـטּْ هُنا ] حَد السَماء

مرحبا ايها الزائر الكريم تشرفنا زيارتك كما سيشرفنا انضمامك الينا بالتسجيل في منتدانا
منتدى الــــــمـــســيد للكشافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى جمعية الكشافة ببلدية المسيد لولاية سيدي بلعباس
 
الرئيسيةمرحبا بكمأحدث الصورالتسجيلدخول
صوم عاشوراء  Du3a
صوم عاشوراء  Du3a

 

 صوم عاشوراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد المسيد
قيادة الفوج
قيادة الفوج
محمد المسيد


عدد المساهمات : 58
نقاط : 490
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 19/07/2011

صوم عاشوراء  Empty
مُساهمةموضوع: صوم عاشوراء    صوم عاشوراء  Icon_minitime1السبت 24 نوفمبر - 11:34


الموضوع: فضل صوم عاشوراء، والرد على من قال بحرمة صوم يوم السبت!
الخطبة الأولى
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين، وسلم تسليما كثيرا .
أما بعد، فيا أيها المسلمون: اتقوا الله حق تقاته، واعلموا أن الله قد اختصّ بعض مخلوقاته بتشريف وتكريم، وفضل بعض الأيام على بعض سعة في رحمته، وشمولا لمغفرته، وتنزّلا لنعمـائـه، وتحدّثا بآلائه، وموسما لأفضاله وأنعامه.
وإن يوم عاشوراء ـ يا عباد الله ـ يوم مبارك كريم، كتب الله له الخلود فبرز في جبين الزمن محفوفا بالخيرات محاطا بالبركات، فلقد صامه أولوا العزم من الرسل، صامه نوح عليه السلام شكرا لله على نعمته، حيث استوت فيه سفينته على الجودي، "وقيل بعدا للقوم الظالمين ". وصامه موسى عليه السلام شكرا لله على آلائه وفضله. ففيه أنجاه الله ومن معه من بطش فرعون وجنوده، وأوحى إليه أن يضرب بعصاه البحر، "فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم، وأزلفنا ثم الآخرين، وأنجينا موسى ومن معه أجمعين". وصامه سيد الخلق وخاتم النبيين والمرسلين، وأمر أمته بصيامه. روى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه، فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه، فلما فرض رمضان، قال: "من شاء صامه ومن شاء لم يفعل". ولقد واضب على صيامه قبل الهجرة وبعدها، ولم يدَع صيامه طيلة حياته، كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد والنسائي رحمهما الله، عن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها، قالت: "أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، صيام يوم عاشوراء، والعشر– أي من ذي الحجة–، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة".
أيها المسلمون: ولقد بيّن صلى الله عليه وسلم فضل صيام عاشوراء، وماله من منزلة كريمة، فعن ابن عباس رضي الله عنهما، أنه سئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: "ما علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صام يوما يطلب فضله على الأيام إلا هذا اليوم". رواه مسلم. وروى أيضا عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صيام يوم عاشوراء فقال: "يكفر السنة الماضية"، وروى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صام يوم عاشوراء، وأمر بصيامه".
ولقد ذكّر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بأحقيتها بصوم يوم عاشوراء من اليهود. فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: "كان يوم عاشوراء تعظّمه اليهود وتتخذه عيدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صوموه أنتم". رواه البخاري ومسلم.
ولقد أراد صلى الله عليه وسلم مخالفة اليهود والنصارى في هذا الصيام، فزاد اليوم التاسع. روى مسلم وأبو داود عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا يا رسول الله: إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال: "إن كان العام القابل–إن شاء الله- صمنا التاسع. قال: فلم يأت العام القابل حتى توفى رسول الله".
أيها المسلمون: بعد الذي ذكرت يقول البعض: إن صوم عاشوراء صادف في عامنا هذا يوم السبت، وقد ورد النهي عن صوم السبت في الحديث الذي رواه الترمذي وغيره من حديث عبد الله بن بسر عن أخته الصمّاء رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم، فإن لم يجد أحدكم إلا لحاء عنبة أو عود شجر فليمضغه".
أقول وبالله التوفيق، وهو الهادي إلى الرشاد:
إن صوم يوم السبت مسألة خلافية، لاختلاف الفقهاء في تصحيح هذا الحديث. فقد قال أبو داود راوي هذا الحديث إنه حديث منسوخ، كما جاءت روايات أخر تؤذن وتبيح صوم يوم السبت، كقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه: "لا يصومن أحدكم يوم الجمعة إلا يوما قبله أو بعده". وكقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري عن أم المؤمنين جويرية بنت الحارث، وقد دخل عليها صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وهي صائمة. فقال: أصمت أمس؟ قالت: لا، قال: تريدين أن تصومي غدا؟ قالت: لا. قال: فافطري". وأيضا ما جاء في صحيح ابن خزيمة عن أم سلمة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر ما كان يصوم يوما من الأيام، يوم السبت، ويوم الأحد، كان يقول: "إنهما يوما عيد للمشركين و أنا أريد أن أخالفهم".
أيها المسلمون: من هذه الأحاديث وغيرها، نفهم جواز صيام يوم السبت إذا لم يفرد، أو وافق عادة كيوم عرفة أو تاسوعاء أو عاشوراء. ولعل قارئ مؤلفات الأقدمين رحمهم الله، يرى تبويبهم لهذه المسألة بما يلي، فهذا ابن قدامة صاحب المغنى يقول: "كراهية أفراد يومي الجمعة والسبت بالصوم"، وهذا البغوي صاحب كتاب شرح السنة يبوب بقوله: "باب صوم يوم السبت وحده". وصاحب الترغيب والترهيب يقول: الترغيب في صوم الأربعاء والخميس والجمعة والسبت والأحد، وما جاء عن تخصيص الجمعة بالصوم أو السبت". أما أبو داود الذي روى حديث النهي السابق الذكر يقول: "باب النهي أن يخص يوم السبت بصوم". ثم يقول بعد ذلك: "باب الرخصة في ذلك". وكذلك أبو عيسى الترمذي الذي روى حديث النهي يقول معلقا بعد ذكر نص الحديث: "هذا حديث حسن". ومعنى كراهيته في هذا: أن يخص الرجل السبت بصيام". إلى غير ذلك من أقوال الفقهاء والمحدثين.
أيها المسلمون: وخلاصة هذا – والله أعلم- أنه يجوز صوم يوم السبت، بل يستحبّ لأنه وافق يوم عاشوراء وليس تخصيصا له. ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: "لا تصوموا يوم السبت" أي لا تقصدوا صومه بعينه إلا في الفرض، أما النفل فمكروه، ولا تزول الكراهية إلا بضمّ غيره له، أو بموافقته عادة، وقد وافق يوم السبت يوم عاشوراء، الذي أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّ صيامه يكفر سنة ماضية. فعن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، سئل عن صيام يوم عاشوراء، فقال: "يكفر السنة الماضية".
فصوموا - أيها المسلمون - هذا اليوم واطلبوا فضله، واسألوا الله سبحانه وتعالى أن يكتب لكم في هذه الأيام عملا صالحا يرفعه، يكفر به السيئات، ويرفع به الدرجات، إنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير.
أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم و لجميع المسلمين، آمين.
الخطبة الثانية
الحمد لله، واسع العطاء والجود، أحمده سبحانه وهو الرب المعبود، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنه محمدا عبده ورسوله، صاحب المقام المحمود والحوض المورود، اللهم صل و سلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد، فيا عباد الله: ليكن لكم في مستهل عامكم الهجري الجديد، بداية طيبة بالإقبال على الطاعة والبعد عن المعصية، واعلموا أن شهركم هذا هو شهر الله الحرام الذي يمتحن فيه إيمانكم بإخراج زكواتكم، فيجب أن تخرجوا من هذا الإمتحان بالفوز والنجاح، وهو التغلب على طبيعة الحرص فيكم، فبرهنوا على إيمانكم، وأخرجوا زكاة أموالكم طيبة بها نفوسكم، وأدّوهــا لمستحقيهـا، قــال الله تعالى: "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل، فريضة من الله والله عليم حكيم". ( التوبة:60).
فواسوا فقراءكم، وكفكفوا دموع اليتامى والأيامى من إخوانكم وأخواتكم، "وأنفقوا في سبيل الله، ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة، وأحسنوا إن الله يحب المحسنين".
اللهم أعد علينا هذا اليوم وهذا الشهر بالخير والبركات، وعمّنا فيه بفضلك ورحمتك، وسامحنا بعفوك وقدرتك، وعاملنا بلطفك وإحسانك، وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. واغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار، اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام، اللهم ارفع عنا الغلاء والوباء وقنا الزلازل والمحن، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، اللهم واجعل بلدنا بلدا آمنا وسائر بلاد المسلمين، اللهم وفق ولي أمرنا إلى ما تحب وترضى، وخذ بناصيته إلى البر والتقوى، اللهم وفقه لهداك، واجعل عمله في رضاك يا ذا الجلال والإكرام، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، وصل اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، آمين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صوم عاشوراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الــــــمـــســيد للكشافة :: المسيد-
انتقل الى:  
محمد المسيد
قرءان
بلدية المسيد

عرض خريطة بحجم أكبر
Search Google
Google